كان الأسبوع الماضي حافلاً بالخياطة. أنجزت حقيبة كيمبيرلي أخرى ( و هذه المرة كنت راضية عن عملي ) بدون متاعب.
كما إستخدمت بقايا القماش الموجود عندي في عمل مفرش طاولة صغير و حقيبة صغيرة "كيس رسائل" لجارتي و إبنتها "ليان" اللتان ستغادران مع باقي أفراد الأسرة إلى الأردن بعد يومين.
كما إستخدمت بقايا القماش الموجود عندي في عمل مفرش طاولة صغير و حقيبة صغيرة "كيس رسائل" لجارتي و إبنتها "ليان" اللتان ستغادران مع باقي أفراد الأسرة إلى الأردن بعد يومين.
هذه هي ضريبة الغربة، فما إن يتعرف المرء على آخر و يكونان صداقة تتحول بمرور الأيام إلى أخوة حتى يفترق الإثنان إلى يوم الدين.
أتمنى لجارتي و أسرتها التوفيق و البركة في بدايتهم الجديدة في الأردن.
اللهم إجمعنا راضيين متحابيين على سرر متقابلين... آمين
ربة منزل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق