لا أدري ما الذي دفعني للتفكير بالسداسيات من جديد.
آخر مرة جربت ترقيع السداسيات كانت في ٢٠١٢. كان ذلك باليد. و إستغرق مدة طويلة لتجميع الرقع مع بعضها. لا زلت أتلحف بلحاف السداسيات إلى اليوم و لكن فكرة الترقيع باليد لم ترق لي.
جائتني طلبية عمل لحاف لطفلة و ترك لي إختيار التصميم. لسبب ما قررت أن الرقع ستكون مسدسة الشكل لتعطي اللحاف طابع تقليدي. على ما يبدو أني نسيت وجع الراس الذي حصل مع اللحاف السداسي الأول.
هذه المرة أضفت المثلثات حول كل سداسي لأستطيع أن أجمع القطع من بعضها البعض في الماكينة.