هذا الأسبوع إنتهيت و لله الحمد من جزء الترقيع. يسعدني أن أخبركم أن كومة قصاصات القماش التي كانت مكومة عندي لسنوات قد قلت بشكل ملحوظ. و يسعدني أن أراها مجتمعة في لحاف واحد.
من السهل التخلص من البقايا و رميها. و لكن الإستفادة منها فن و مهارة. كربة منزل أحاول أن أقتصد فيما عندي من طعام أو قماش أو مواد قدر المستطاع حتى لا يذهب شيء هدرا. مشروع كهذا و لحاف السداسيات و غيرها من مشاريع المدونة، كلها بدأت كأفكار للإستفادة من قصاصات القماش الزائدة.
إخترت القماش البيج للفواصل. عرض الشريط الفواصل ٢ إنش عند القص و ١.٥ إنش بعد الخياطة. خياطتها لم تأخذ وقت طويل و كما يقول الإنجليز: كانت مثل النسيم.. خفيفة و سريعة.
بالحديث عن النسيم، فقد كان قويا بعض الشئ اليوم عند إلتقاطي للصور. لذا لجأت في النهاية إلى حبل الغسيل كمساعد تصوير.
صديقتي في المشروع سوسن وجدت طريقة إضافية للإستفادة من قصاصاتها و ذلك بإضافة " حجار الزوايا " بين الفواصل . إذا أردتم أن تتعرفوا على هذا معنى هذا المصطلح زورا مدونتها الجميلة..
صديقتي في المشروع سوسن وجدت طريقة إضافية للإستفادة من قصاصاتها و ذلك بإضافة " حجار الزوايا " بين الفواصل . إذا أردتم أن تتعرفوا على هذا معنى هذا المصطلح زورا مدونتها الجميلة..
تحياتي
ربة منزل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
ردحذفلو أن جل ربات البيوت العربيات يفكرن بهذا الشكل في الاقتصاد في كافة الحاجيات المنزلية، لنهضنا بأمتنا وحولناها من أمة مستهلكة إلى أمة منتجة فاعلة !
بورك فيك أختي الكريمة.