قبل عامين بالضبط زرت زوجة أخي في المستشفى لأطمئن على صحتها وأبارك لها و لأخي قدوم إبنتهم ( ياسمين ).
في غرفة المستشفى قرب السرير كانت هناك باقة كبيرة من الورود من مختلف الفصائل و الألوان عطرت الغرفة و زادتها بهجة.
إلتقطت صورة للباقة. أردت أن أخلدها في جوالي. و بقيت الصورة سنتين و لم أحذفها.
العام الماضي شاركت صديقتي بنان فلمبان بعض أعمالها بفن الإيتامين على قناتها على اليوتيوب. و أحد الأعمال كان صورة فوتوغرافية حولتها إلى باترون إيتامين ثم طرزتها لتصبح كيس مخدة.
خطر في بالي عندها: لماذا لا أحول صورة باقة الورد إلى لوحة إيتامين؟ ستكون هذه هواية المساء في ٢٠١٧ ( هواية المساء هي ما أقوم بالعمل عليه في الليل عندما يشاهد رب المنزل التلفاز )