الحمدلله!
أول كلمة أبدأ بها هذه التدوينة هي حمد الله على تيسيره و توفيقه لي الإنتهاء من آخر لحف هذا العام.
إنتهيت من ترقيع اللحف منذ أشهر لكن التضريب تركته و ماطلت في تأخيره و إنشغلت بمشاريع أخرى و مناسبات أسرية و متجر درزة. و لما كاد العام أن يرحل تنبهت أني لم أحقق هدفي السنوي " ١٢ لحاف في ١٢ شهر" بعد.
الحمد الله قبل ساعتين إنتهيت من اللحافين رقم ١١ و ١٢. سأجمع كل اللحف في صورة جماعية و أضعها في تدوينة منفصلة أول العام الجديد.